الحملة الوطنية للتضامن إثر انتشار مرض فيروس كورونا

مساهمة قطاع التكوين والتعليم المهنيين لولاية برج بوعريريج في الحملة الوطنية للتضامن إثر انتشار مرض فيروس كورونا (COVID_19) في الجزائر

Solidarity movement against the spread of Coronavirus

في مبادرة تضامنية واسعة، ساهمت معظم المؤسسات العمومية للتكوين المهني في دعم الجهد الوطني التضامني لمواجهة جائحة مرض فيروس كورونا (COVID_19) في الجزائر، حيث كان مركز التكوين المهني والتمهين عبدلي المسعود بالعناصر أوّل مؤسسة تكوينية تفتح أبوابها لدعم مصالح مديرية الصحة بالولاية بالكمامات والألبسة الواقية، لتليها معظم المؤسسات التي ساهمت بما يلي:

-مركز التكوين المهني والتمهين بالعناصر: خياطة الكمامات والملابس الواقية.

-مركز التكوين المهني والتمهين ببرج زمورة: خياطة الكمامات والملابس والأقنعة الواقية.

-مركز التكوين المهني والتمهين بحسناوة: خياطة الكمامات والملابس الواقية.

-مركز التكوين المهني والتمهين باليشير: خياطة الكمامات والملابس الواقية.

-مركز التكوين المهني والتمهين بالمنصورة: إنتاج ممر للتعقيم الذاتي.

-مركز التكوين المهني والتمهين بالمهير: إنتاج ممر للتعقيم الذاتي.

-مركز التكوين المهني والتمهين برج بوعريريج4: إنتاج ممر للتعقيم الذاتي، وحوض ذكي لغسل اليدين.

-المعهد الوطني المتخصص في التكوين المهني الشهداء الإخوة شتوح ببرج بوعريريج: خياطة الكمامات والملابس الواقية.

يذكر أنّ فاشية مرض فيروس كورونا (19-COVID) المندلعة حاليا، أبلغ عنها لأوّل ‏مرة بمدينة ووهان الصينية يوم 31 كانون الأول/ ديسمبر 2019، وبعد ذلك انتشر الوباء إلى أن أصبح جائحة عالمية انتشرت في معظم بلدان العالم.

»اللّهم اشف مرضانا، وارحم جميع موتانا وموتى المسلمين رحمة واسعة، وتغمّدهم برحمتك».

===

للمساهمة في الحملة الوطنية للتضامن إثر انتشار مرض فيروس كورونا (COVID_19) في الجزائر:

-بالنسبة للمتبرعين بالعملات الأجنبية، الحساب البنكي لبنك (BEA)كوفيد_19:

بالأورو : 46/ 002001121123000001

بالدولار الأمريكي: 43/ 002001121123000002

بالجنيه الإسترليني: 40/ 002001121123000003

بالنسبة للمتبرعين بالدينار الجزائري:

حساب الخزينة : كوفيد_19: 39713737، الجزائر

الحساب البريدي الجاري: كوفيد_19: 200 المفتاح 12، الجزائر

==

كلّنا مدعوين للمشاركة في هذا الجهد الوطني التضامني للمساهمة في إنقاذ أرواح عديد المتضررين، وتخفيف وقع هذه الأزمة على أهلنا في الجزائر.

ذ